Hicr Sûresi, Kur’an-ı Kerim'in 15. suresi olup toplamda 99 ayetten meydana gelmektedir. Bu surenin çoğu Mekke’de indirilmişken, yalnızca 87. ayeti Medine’de nazil olmuştur. Hicr Sûresi, 80. ayette geçen "Hicr" kelimesinden ismini alır ve bu kelime, özellikle bir kavmin inkârı ve yok oluşuyla ilgili önemli mesajlar taşımaktadır. Sure, tarihi olayların yanı sıra, inananlar için anlamlı dersler içeren derin bir metin olarak dikkat çeker. Müslümanlar için bir manevi rehber niteliği taşıyan Hicr Sûresi, Allah’ın kudretini, yaratılışını ve insanlara olan merhametini vurgularken, aynı zamanda inkârcıların sonuna da işaret eder.
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الٓـرٰ۠ تِلْكَ اٰيَاتُ الْكِتَابِ وَقُرْاٰنٍ مُب۪ينٍ١رُبَمَا يَوَدُّ الَّذ۪ينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِم۪ينَ٢ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْاَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ٣وَمَٓا اَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ اِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ٤مَا تَسْبِقُ مِنْ اُمَّةٍ اَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ٥وَقَالُوا يَٓا اَيُّهَا الَّذ۪ي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ اِنَّكَ لَمَجْنُونٌۜ٦لَوْ مَا تَأْت۪ينَا بِالْمَلٰٓئِكَةِ اِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِق۪ينَ٧مَا نُنَزِّلُ الْمَلٰٓئِكَةَ اِلَّا بِالْحَقِّ وَمَا كَانُٓوا اِذاً مُنْظَر۪ينَ٨اِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَاِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ٩وَلَقَدْ اَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ ف۪ي شِيَعِ الْاَوَّل۪ينَ١٠وَمَا يَأْت۪يهِمْ مِنْ رَسُولٍ اِلَّا كَانُوا بِه۪ يَسْتَهْزِؤُ۫نَ١١كَذٰلِكَ نَسْلُكُهُ ف۪ي قُلُوبِ الْمُجْرِم۪ينَۙ١٢لَا يُؤْمِنُونَ بِه۪ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْاَوَّل۪ينَ١٣وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً مِنَ السَّمَٓاءِ فَظَلُّوا ف۪يهِ يَعْرُجُونَۙ١٤لَقَالُٓوا اِنَّمَا سُكِّرَتْ اَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ۟١٥ وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَٓاءِ بُرُوجاً وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِر۪ينَۙ١٦وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَج۪يمٍۙ١٧اِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَاَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُب۪ينٌ١٨وَالْاَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَاَلْقَيْنَا ف۪يهَا رَوَاسِيَ وَاَنْبَتْنَا ف۪يهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ١٩وَجَعَلْنَا لَكُمْ ف۪يهَا مَعَايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِق۪ينَ٢٠وَاِنْ مِنْ شَيْءٍ اِلَّا عِنْدَنَا خَزَٓائِنُهُۘ وَمَا نُنَزِّلُـهُٓ اِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ٢١وَاَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِـحَ فَاَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً فَاَسْقَيْنَاكُمُوهُۚ وَمَٓا اَنْتُمْ لَهُ بِخَازِن۪ينَ٢٢وَاِنَّا لَنَحْنُ نُحْـي۪ وَنُم۪يتُ وَنَحْنُ الْوَارِثُونَ٢٣وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِم۪ينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِر۪ينَ٢٤وَاِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحْشُرُهُمْۜ اِنَّهُ حَك۪يمٌ عَل۪يمٌ۟٢٥وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْاِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍۚ٢٦وَالْجَٓانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ٢٧وَاِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلٰٓئِكَةِ اِنّ۪ي خَالِقٌ بَشَراً مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ٢٨فَاِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ ف۪يهِ مِنْ رُوح۪ي فَقَعُوا لَهُ سَاجِد۪ينَ٢٩فَسَجَدَ الْمَلٰٓئِكَةُ كُلُّهُمْ اَجْمَعُونَۙ٣٠اِلَّٓا اِبْل۪يسَۜ اَبٰٓى اَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِد۪ينَ٣١ قَالَ يَٓا اِبْل۪يسُ مَا لَكَ اَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِد۪ينَ٣٢قَالَ لَمْ اَكُنْ لِاَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ٣٣قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَاِنَّكَ رَج۪يمٌ٣٤وَاِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ اِلٰى يَوْمِ الدّ۪ينِ٣٥قَالَ رَبِّ فَاَنْظِرْن۪ٓي اِلٰى يَوْمِ يُبْعَثُونَ٣٦قَالَ فَاِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَر۪ينَۙ٣٧اِلٰى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ٣٨قَالَ رَبِّ بِمَٓا اَغْوَيْتَن۪ي لَاُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْاَرْضِ وَلَاُغْوِيَنَّهُمْ اَجْمَع۪ينَۙ٣٩اِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَص۪ينَ٤٠قَالَ هٰذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَق۪يمٌ٤١اِنَّ عِبَاد۪ي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ اِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاو۪ينَ٤٢وَاِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ اَجْمَع۪ينَۙ٤٣لَهَا سَبْعَةُ اَبْوَابٍۜ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ۟٤٤اِنَّ الْمُتَّق۪ينَ ف۪ي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍۜ٤٥اُدْخُلُوهَا بِسَلَامٍ اٰمِن۪ينَ٤٦وَنَزَعْنَا مَا ف۪ي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ اِخْوَاناً عَلٰى سُرُرٍ مُتَقَابِل۪ينَ٤٧لَا يَمَسُّهُمْ ف۪يهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَج۪ينَ٤٨نَبِّئْ عِبَاد۪ٓي اَنّ۪ٓي اَنَا الْغَفُورُ الرَّح۪يمُۙ٤٩وَاَنَّ عَذَاب۪ي هُوَ الْعَذَابُ الْاَل۪يمُ٥٠وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ اِبْرٰه۪يمَۢ٥١ اِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَاماًۜ قَالَ اِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ٥٢قَالُوا لَا تَوْجَلْ اِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ عَل۪يمٍ٥٣قَالَ اَبَشَّرْتُمُون۪ي عَلٰٓى اَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ٥٤قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْقَانِط۪ينَ٥٥قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّه۪ٓ اِلَّا الضَّٓالُّونَ٥٦قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ اَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ٥٧قَالُٓوا اِنَّٓا اُرْسِلْـنَٓا اِلٰى قَوْمٍ مُجْرِم۪ينَۙ٥٨اِلَّٓا اٰلَ لُوطٍۜ اِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ اَجْمَع۪ينَۙ٥٩اِلَّا امْرَاَتَهُ قَدَّرْنَٓاۙ اِنَّهَا لَمِنَ الْغَابِر۪ينَ۟٦٠فَلَمَّا جَٓاءَ اٰلَ لُوطٍۨ الْمُرْسَلُونَۙ٦١قَالَ اِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ٦٢قَالُوا بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُوا ف۪يهِ يَمْتَرُونَ٦٣وَاَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ وَاِنَّا لَصَادِقُونَ٦٤فَاَسْرِ بِاَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ الَّيْلِ وَاتَّبِـعْ اَدْبَارَهُمْ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ اَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ٦٥وَقَضَيْنَٓا اِلَيْهِ ذٰلِكَ الْاَمْرَ اَنَّ دَابِرَ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِح۪ينَ٦٦وَجَٓاءَ اَهْلُ الْمَد۪ينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ٦٧قَالَ اِنَّ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ ضَيْف۪ي فَلَا تَفْضَحُونِۙ٦٨وَاتَّقُوا اللّٰهَ وَلَا تُخْزُونِ٦٩قَالُٓوا اَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَم۪ينَ٧٠ قَالَ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ بَنَات۪ٓي اِنْ كُنْتُمْ فَاعِل۪ينَۜ٧١لَعَمْرُكَ اِنَّهُمْ لَف۪ي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ٧٢فَاَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِق۪ينَۙ٧٣فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَاَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجّ۪يلٍۜ٧٤اِنَّ ف۪ي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّم۪ينَ٧٥وَاِنَّهَا لَبِسَب۪يلٍ مُق۪يمٍ٧٦اِنَّ ف۪ي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لِلْمُؤْمِن۪ينَۜ٧٧وَاِنْ كَانَ اَصْحَابُ الْاَيْكَةِ لَظَالِم۪ينَۙ٧٨فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْۢ وَاِنَّهُمَا لَبِاِمَامٍ مُب۪ينٍۜ۟٧٩وَلَقَدْ كَذَّبَ اَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَل۪ينَۙ٨٠وَاٰتَيْنَاهُمْ اٰيَاتِنَا فَكَانُوا عَنْهَا مُعْرِض۪ينَۙ٨١وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً اٰمِن۪ينَ٨٢فَاَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِح۪ينَۙ٨٣فَمَٓا اَغْنٰى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَۜ٨٤وَمَا خَلَقْنَا السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَٓا اِلَّا بِالْحَقِّۜ وَاِنَّ السَّاعَةَ لَاٰتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَم۪يلَ٨٥اِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَل۪يمُ٨٦وَلَقَدْ اٰتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَان۪ي وَالْقُرْاٰنَ الْعَظ۪يمَ٨٧لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ اِلٰى مَا مَتَّعْنَا بِه۪ٓ اَزْوَاجاً مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِن۪ينَ٨٨وَقُلْ اِنّ۪ٓي اَنَا النَّذ۪يرُ الْمُب۪ينُۚ٨٩كَمَٓا اَنْزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِم۪ينَۙ٩٠ اَلَّذ۪ينَ جَعَلُوا الْقُرْاٰنَ عِض۪ينَ٩١فَوَرَبِّكَ لَنَسْـَٔلَنَّهُمْ اَجْمَع۪ينَۙ٩٢عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ٩٣فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَاَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِك۪ينَ٩٤اِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِء۪ينَۙ٩٥اَلَّذ۪ينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللّٰهِ اِلٰهاً اٰخَرَۚ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ٩٦وَلَقَدْ نَعْلَمُ اَنَّكَ يَض۪يقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَۙ٩٧فَسَبِّـحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِد۪ينَۙ٩٨وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتّٰى يَأْتِيَكَ الْيَق۪ينُ٩٩ |
Rahman ve Rahim olan Allah’ın adıyla.
|
Kutsal Kur'an'ın bazı surelerinin başında bulunan bu harfler "kesik harfler" olarak adlandırılır. İslam alimleri, Kur'an'ın gizli anlamlarını ve sırlarını açığa çıkarmak amacıyla bu harfleri çeşitli şekillerde yorumlamışlardır. Mesela, Bakara Suresi'nin ilk ayetindeki bu harflerin anlamı hakkında pek çok farklı düşünce mevcuttur. Hicr Suresi de bu açıdan oldukça dikkate değerdir. Ayette geçen "bu" işaret zamiri, surenin ayetlerine ve içerdikleri bilgilere işaret eder. Bu işaret, okuyucunun dikkatini Kur'an'ın bu bölümüne özellikle çeker. Taberî'nin görüşüne göre "kitap" sözcüğü, günümüzde Kutsal Kitap olarak bilinen Tevrat ve İncil gibi önceki kutsal metinleri ifade ederken, "Kur'an" terimi ise o zamanlar hala tamamlanmamış olan Kur'an-ı Kerim'in indirilmiş kısmını belirtir.
Zemahşerî'ye göre, bahsi geçen sûreyi işaret etmek için hem "kitap" hem de "Kur'an" terimleri kullanılmıştır. Hicr Sûresi'nin içeriğindeki derin anlamlar ve iletiler, okuyanlar için büyük önem taşımaktadır. Râzî'nin görüşüne göre, her iki kelime de Kur'an-ı Kerîm'i kasteder; ancak ilki onun yazılı formunu, ikincisi ise sözlü aktarımını ifade eder. Bu yaklaşım, Kur'an'ın hem yazılı metin hem de sesli okunuş açısından ne kadar değerli olduğunu vurgular. İbn Âşûr da bu fikri benimsemiştir ve bu konu, Kur'an'ın okunması ve yorumlanması açısından önemli bir tartışma konusu oluşturmaktadır.
Âyetin bitiminde yer alan "mübîn" sözcüğü çoğunlukla "net, belirgin" ya da kısaca "besbelli" olarak tercüme edilir. Taberî'nin görüşüne göre bu sözcük burada, " Kur'an âyetleri, üzerinde kafa yorulması gereken aşikâr kanıtlardır" manasında kullanılmaktadır. Bu da Hicr Sûresi'nin, Kur'an'ın özünü ve iletisini net bir biçimde dile getirdiğine işaret etmektedir.